تطلع مثقفون مشاركون في «سوق عكاظ» إلى أن يحقق البرنامج الثقافي في دورته الحالية حضوراً تفاعلياً مع إنسان الطائف بجميع تفاصيله اليومية، وأن يحدث نقلة نوعية في مضمونه، تحفل بالندوات الثقافية والفكرية، والمسابقة الشعرية والأدبية، والمنافسات المهارية والإبداعية.
من جانبه، يؤكد عضو مجلس الشورى السابق الدكتور محمد آل زلفة أن الطائف بلد عامر بالتراث والمواقع الأثرية التاريخية، مؤملاً أن يلتفت القائمون على برنامج الضيوف إلى ملء فراغ البرنامج بجولات يومية صباحية ومسائية على داخل المدينة وخارجها كون «عكاظ» لا تعني انحسار الحضور والفعاليات في بقعة واحدة.
فيما يرى مدير جامعة الطائف الدكتور حسام زمان أن البرنامج الثقافي للسوق يقوم على رؤية تطويرية شاملة، تضمن تحقيق عنصري «التنوع والابتكار» في موضوعات الفعاليات، ومواكبة المستجدات المحلية والإقليمية والدولية في مجالات الفكر والثقافة والأدب، ودعوة نخبة من أهم المتخصصين والمبدعين في المجالات التي تتناولها تلك الندوات والأمسيات للمشاركة فيها.
ويؤكد الشاعر خالد قماش أن التحول بالسوق نحو اقتصاد المعرفة يبدأ من العناية بثقافة الإنتاج وإشراك مزارعي الطائف وعائلاتهم في البرنامج من خلال تسويق المنتجات، وتفعيل زيارات الضيوف اليومية حتى لا يعتريهم الملل من انتظار طويل منذ استيقاظهم حتى نقلهم للسوق.
على صعيد متصل، عبر قائمون على خدمة ضيوف السوق أن الحافلات والسيارات المخصصة للضيوف مستعدة لخدمة أي ضيف ونقله إلى أي موقع يرغب أن ينتقل إليه داخل مدينة الطائف أو ضواحيها وأشفيتها.
من جانبه، يؤكد عضو مجلس الشورى السابق الدكتور محمد آل زلفة أن الطائف بلد عامر بالتراث والمواقع الأثرية التاريخية، مؤملاً أن يلتفت القائمون على برنامج الضيوف إلى ملء فراغ البرنامج بجولات يومية صباحية ومسائية على داخل المدينة وخارجها كون «عكاظ» لا تعني انحسار الحضور والفعاليات في بقعة واحدة.
فيما يرى مدير جامعة الطائف الدكتور حسام زمان أن البرنامج الثقافي للسوق يقوم على رؤية تطويرية شاملة، تضمن تحقيق عنصري «التنوع والابتكار» في موضوعات الفعاليات، ومواكبة المستجدات المحلية والإقليمية والدولية في مجالات الفكر والثقافة والأدب، ودعوة نخبة من أهم المتخصصين والمبدعين في المجالات التي تتناولها تلك الندوات والأمسيات للمشاركة فيها.
ويؤكد الشاعر خالد قماش أن التحول بالسوق نحو اقتصاد المعرفة يبدأ من العناية بثقافة الإنتاج وإشراك مزارعي الطائف وعائلاتهم في البرنامج من خلال تسويق المنتجات، وتفعيل زيارات الضيوف اليومية حتى لا يعتريهم الملل من انتظار طويل منذ استيقاظهم حتى نقلهم للسوق.
على صعيد متصل، عبر قائمون على خدمة ضيوف السوق أن الحافلات والسيارات المخصصة للضيوف مستعدة لخدمة أي ضيف ونقله إلى أي موقع يرغب أن ينتقل إليه داخل مدينة الطائف أو ضواحيها وأشفيتها.